يأتيكم العدد الثاني من مجلة زا ميوز بموقف ثابت لا عن ذاكرة ولا أرشيف السلطة الرسمي، بل عن أرشيفاتنا المجتمعية. نرى بعينه ان هذه التجربة المتواضعة نفسها كممارسة ارشيفية تتأمل وتفكر عن مساحات الذاكرة، الأرشيفات الجماعية، والابداعية، وغير التقليدية، داعية القراء للتفاعل مع الأرشيف كممارسة إنتاج اجتماعي وإبداعي ونهج جماعي، وليس كمادة نهائية غير قابلة للمساءلة أو التفاعل معها.